نفت الدكتورة هبة الله ناصر، أخصائية العلاج الطبيعي والتأهيل، صحة الاعتقاد الشائع الذي يفيد بأن عرق النسا سمي بهذا الاسم لكثرة إصابة السيدات به.
وأضافت هبة الله أن سبب تسمية عرق النسا بهذا الاسم يرجع إلى حدة الألم الناتج عن التهاب العصب الوركي، مشيرةً إلى أنه المريض قد ينسى أي شيء من شدته.
وأوضحت أن الحوامل من الفئات المعرضة للإصابة بعرق النسا، ويرجع السبب إلى هرمون الرلكسين الذي يفرزه المبيض أثناء الحمل، حيث يؤدي إلى ارتخاء الأربطة المتحكمة في فقرات الظهر، ومع زيادة الوزن، يتعرض العصب الوركي لضغط كبير.
وأشارت إلى وجود أسباب أخرى لإصابة الحامل بعرق النسا ترتبط بالجنين، أبرزها: